بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 29 يوليو 2023

«كريستيانو رونالدو».. وقطار العمر!

 بعد السلام

 

 

«كريستيانو رونالدو».. وقطار العمر!

 

 

 الحقيقة الواضحة في لعبة كرة القدم هي أن عمر اللاعب يلعب دوراً مهماً في أدائه مهما كان ماضيه وإنجازاته، فمع تقدم العمر يبدأ العطاء يقل وخصائص الجسم البدنية تتراجع، ولا أعتقد أن بعد عمر (الخمسة والثلاثين) عاماً سيكون هناك تميز خارق لأي لاعب كرة قدم، لكن تبقى بعض التفاصيل التي يمكن استثناؤها في سبيل تحقيق الفائدة القصوى من وجود بعض اللاعبين الذين عبروا هذا العمر؛ من خلال استثمار خبرتهم في الملاعب، وتوظيفهم التوظيف المناسب داخل الملعب، حتى يمكن الاستفادة الفنية منهم، ويكون لهم مردود إيجابي على الفريق.


نجوم كثيرة في هذا العالم لا يشعرون بعامل السن وتقدمه؛ وبالتالي هم لا يفكرون في الاعتزال، ويرفضون مجرد التفكير في تلك اللحظة، وينشط عندهم حب البقاء، والدافع لهذا البقاء من خلال زيادة فترة العمل والتدريبات، لعل هذا الشيء يعوض كبر السن، هذا الإحساس موجود عند الكثيرين حول العالم، والأمثلة كثيرة يصعب حصرها...، لكن يبقى الأسطورة «كريستيانو رونالدو» مثالاً حياً يعيش أمامنا الآن في ملاعبنا، مهما قلنا عنه يبقى الكلام قليلاً في وصف موهبته الخارقة -إن جاز التعبير- لكن في النهاية هو إنسان سيتأثر بعامل السن، وسيتضح ذلك جيداً مع الوقت، وقد تكشف المباريات الكبيرة فنياً هذا الجانب من مسيرة اللاعب؛ لذلك من المهم أن يعمل مدرب النصر البرتغالي «لويس كاسترو» على الاستفادة من «كريستيانو» بالطريقة التي تناسب عمره، بمعنى -ومن وجهة نظري-: لو انحصر أداء «كريستيانو رونالدو» داخل منطقة الجزاء للمنافسين دون أن يسمح له بالجري في المساحات الكبيرة، والاستفادة بالقدر الكافي من بعض الميزات، التي يملكها لحظة التسجيل وما قبلها، دون أن نهمل بعض المهارات الفردية الخاصة به، كطريقة تسديد الكرات الثابتة، والارتقاء العالي في الكرات الهوائية، وهذا قد يكون أنسب حل له في الموسم القادم، فمنافسات الملعب وصراعاته في الموسم القادم صعبة في ظل هذا التحول الفني الكبير في الاستقطابات، أنا لا أقول إن «رونالدو» لن يكون مفيداً، لكن في نفس الوقت يجب أن يدرك مدرب الفريق حجم الفائدة المرجوة منه، وقد اتضح هذا الأمر في كثير من اللقطات من مباراة (النصر وباريس سان جيرمان)، قد يقدم «رونالدو» الشوط الأول مستوى رائعاً، لكن ب



كل تأكيد لن تمتد هذه الروعة لكل وقت الشوط الثاني؛ لذلك من المهم تجهيز بديل مناسب له يملك مواصفات فنية جيدة، يغطي لحظة خروجه من الملعب. قد يغضب البعض من هذا الرأي، لكنها الحقيقة التي يجب أن يعد لها المدرب الحلول المناسبة لموسم طويل.

ودمتم بخير،،


الجمعة، 21 يوليو 2023

‫التشكيك والتضليل بالمظلوميات!‬

 

 

 

 

بعد السلام ‬

‫التشكيك والتضليل بالمظلوميات!‬

 




 

 

 

 تبقى القرارات الجديدة مصدر تخوف وتردد وانتظار للنتائج في كل المجتمعات، وقد يكون أمرًا طبيعيًّا؛ خاصة إذا ما اعتبرنا أن هذه القرارات تمس شريحة كبيرة من الناس.‬


أحيانًا التوقعات والاستنتاجات عند البعض مبنية على العاطفة؛ ومن ثم تقييم الأمر في بدايته لن يكون ضمن إطار المعرفة والدراسات المستوفاة لتنفيذ هذا المشروع. ‬

‫في مشروع خصخصة الأندية السعودية الأربعة ذات الشعبية الأكبر يتضح جليًّا هذا الأمر، وحتى نستطيع تقديم التصور الأمثل من الواجب أن تكون المعلومات المطلوبة في هذا المشروع كاملة، وهذا بكل تأكيد لن يحدث؛ لأن الخطط والدراسات لتنفيذ بعض المشاريع يحوطها الكثير من السرية، ولا يمكن الإفصاح عن كل التفاصيل؛ لذلك تجد جماهير الأندية الأربعة التي استحوذ عليها صندوق الاستثمارات العامة بنسبة 75% لم تعد تستطيع الصبر، وإن صبروا تجدهم يتحدثون عن مقارنات بين الأندية الأربعة، هذه المقارنات مرتبطة بشكوك ليس لها معنى، كأن يقول البعض: لماذا يحدث في هذا النادي ما لا يحدث في النادي الآخر؟ وهكذا.

هذا التشكيك والتأجيج لا يخدم المصلحة العامة، وقد يكون سببًا في ارتباك المعنيين بتنفيذ هذا المشروع، وهذا ما لا نتمناه.‬

‫في القادم من الأيام سيدرك الجميع حجم المشروع والأهداف الموضوعة له، فالاستهداف الواضح من كل هذه التغييرات التي طرأت على الأندية وكرة القدم السعودية هو تقديم منتج رياضي عالي الجودة، يستقطب جمهور كرة القدم من كل مكان في العالم، هذا المنتج إن لم تكن تفاصيله جيدة، وتُقدم على أرض الواقع لن تكون جودته عالية، وأعني هنا دوري «روشن السعودي»، إن حالة الاستغراب التي يعيشها البعض بسبب هذه الأطروحات المزعجة، وكأنهم لا يدركون حقيقة الوضع الذي كانت تعيشه الأندية قبل مشروع الخصخصة، وكيف كانت الديون تنهش في جسد الأندية وتعيق عملها، هذا الفرق لن يكتشفه الجمهور إلا حين يشاهدون نتائج العمل على أرض الواقع.‬

‫ بالمختصر المفيد: إن كان هناك من يحارب مشروع الخصخصة، ويشكك في فريق عمل البرنامج في هذا الجانب تحديدًا فهو لديه غاية، وقد تكون غايته أن ما يحدث من تغيير قد حجب عنه الاستفادة من تلك الفوضى، التي كانت تشكل له باب رزق لا يمكن الاستغناء عنه؛ لذلك من المهم أن يعمل الجمهور على تقييم كل ما يُكتب ويُقال بخصوص هذا الأمر، حتى تكون الفكرة واضحة بالنسبة له، ويتوقف عن الانسياق خلف كل ما يكتب لإضعاف الفكرة وعدم جودة الاستمرار فيها، وهذا بالتأكيد لن يحدث، لأن المشاريع المميزة جديرة بالاهتمام من الجميع وأن يقاتلوا لكي تنجح؛ حتى يحدث التغيير المثمر الذي ينقل أنديتنا ككيانات لكي تصبح عالمية من خلال الأفكار والعمل والنتائج.‬

‫ودمتم بخير،،،

 

رابط المقال :

 https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2138894


الجمعة، 14 يوليو 2023

اتحاد الكرة والفترة الأصعب

 

بعد السلام

اتحاد الكرة والفترة الأصعب

 





 

 

 

 في كل العالم لا تخلو منافسات كرة القدم من القضايا الجديدة وأيضًا المتكررة؛ لذلك وجدت القوانين والأنظمة لحماية اللعبة، ومساعدتها على أن تبقى ضمن إطار العدل والنزاهة، وهذا ما يجعل الجمهور في كلّ العالم يلتفّون حول هذه اللعبة، ويعشقونها هذا العشق العظيم، لكن حين يختلّ ميزان العدل فيها، وتحلُّ قضاياها ومشاكلها بعيدًا عن الأنظمة والقوانين، فلن تحظى بالتوهّج المطلوب، ولن تكون المنافسة في السياق الذي يحقق للمتابع المتعة التي ينتظرها من منافسات كرة القدم؛ لذا مطلوبٌ من المعنيين بتطبيق أنظمة وقوانين كرة القدم الإدارية والفنية والتنظيمية، أن يكونوا على القدر الكبير من المسؤولية لتأدية هذه المهمة، مهما كان حجم المصاعب والمضايقات، وهذا أمرٌ ليس اختياريًّا، بل هو ضروريٌّ وإلزاميٌّ لحماية اللعبة من عبث العابثين، ولا أظن أنه يوجد عبثٌ أكبر من أن تجد مَن يتجاهل تنفيذ الأنظمة والقوانين في بعض القضايا، أو تجد تفاوتًا في تطبيق هذه القوانين.


الحديث دائمًا يتمحور حول تطبيق القوانين واللوائح والأنظمة من أجل أن تبقى منافسات كرة القدم في مأمن من أي تجاوزات، فالتساهل في هذا الجانب سيترك المجال مفتوحًا أمام الجميع لوضع استنتاجات المسؤول في غنى عنها؛ لذلك من المهم ضبط كل الأحداث والتركيز على الإشكالات الأكثر انتشارًا في منافساتنا الرياضية؛ مثل مشاكل التحكيم، وبعض الأشياء المرتبطة بتنظيم المسابقات من جدولة وتحديد ملاعب، لم تعد هذه الأخطاء مقبولة بعد هذه النقلة الكبيرة التي تعيشها كرة القدم السعودية، والتي ذاع صيتها في كل مكان في العالم، نحن اليوم في مرحلة مهمة وحساسة، والأخطاء يجب أن تكون في أدنى مستوياتها.

يستطيع الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة رئيسه أن يواجه أي قضيةٍ تحدث للأندية السعودية على الصعيد الداخلي، ويمارس كل صلاحياته في تطبيق القوانين والأنظمة، وهذا أمرٌ يُفترض أنه من الأساسيات التي يجب أن يتمتع بها أي اتحادٍ للعبة في كل العالم، حتى لا تتضرر طبيعة المنافسة الكروية، لكن مع الأسف يعيش المتابع الرياضي السعودي، وكذلك المهتم بالدوري السعودي حالةً من القلق، فالجميع اليوم يصدرون الآراء العاطفية للتأثير على المشهد؛ بسبب تأخر لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم في البتِّ في بعض القضايا المهمة والحساسة، التي تمسُّ بشكلٍ مباشرٍ الأنظمة والقوانين المنصوص عليها في تنظيم مسابقات كرة القدم الداخلية!

ودمتم بخير،،،

السبت، 8 يوليو 2023

الأندية ومشروع الدولة

 

 

 

بعد السلام

الأندية ومشروع الدولة

 



 أصبح من الملاحظ أن المشهد الرياضي المتعلق بمنافسات كرة القدم في طور التغيير بشكل جذري، ولم تعد المسألة لها علاقة بما كان يحدث في السابق؛ ليس لأن الأندية الأربعة «النصر والأهلي والاتحاد والهلال» انتقلت ملكيتها بنسبة 75% لصندوق الاستثمارات العامة فقط، بل لأن المنظومة المتعلقة بكرة القدم من كل النواحي يجب أن تتغير؛ لأن الأهداف كبيرة وعظيمة تصب في مصلحة المملكة من جوانب عدة، والحديث في هذا الاتجاه يكشف لنا الصورة بشكلها الحقيقي، ويجعلنا نبارك هذا المشروع العظيم الذي سيخدم رياضتنا على وجه الخصوص، ويخدم السعودية بشكل عام حين تصبح كرة القدم في السعودية جزءاً من الاستثمارات الكبيرة التي تقوم بها السعودية بقيادة حكومة خادم الحرمين الشريفين، وبمتابعة خاصة من عرّاب الرؤية وقائدها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، من الصعب أن تكون الأهداف واضحة بهذا الشكل، ولا يزال الحديث المتداول عند البعض في إطاره الضيق، وفي حدود المنافسة فقط؛ لأن بعض الأطروحات تكاد تكون مخجلة جدًاً، ولأن المشاريع العظيمة التي تحمل أفكاراً جديدة واستراتيجيات واضحة يجب أن يواكبها فهم ودعم من الجميع، ولأن الأندية الكبيرة بجماهيرها أصبحت مملوكة وبنسبة كبيرة لصندوق الاستثمارات العامة وبتنظيم إداري واضح، فإن الحديث عن سبب توقيع هذا النادي مع هذا اللاعب، أو لماذا لم يوقع لذلك النادي، لا يخدم المشروع، ولا يُقبل أن يكون متداولاً، فالفكرة بشكلها العام ومفهومها الاستراتيجي مختلفة، والتشكيك في هذا العمل لا يخدم المصلحة العامة، والمصلحة العامة هنا تستهدف أن يصبح الدوري السعودي من أهم الدوريات في العالم، وله اسمه وقيمته الاستثمارية مثله مثل الدوري الإنجليزي والإسباني والإيطالي، وهذا الأمر لن يحدث إلا حين تكون كل الظروف مناسبة، والعمل في هذا الاتجاه يحتاج وقتاً وجهداً، والأكيد نحتاج لتظافر الجهود لكي نصبح في هذا المستوى العالمي الكبير، وحتى يحدث ذلك يجب أن يستوعب الجميع المرحلة، ويعملون في هذا الاتجاه دون النظر لكل الأفكار والانتقادات التي قد تعيدنا للخلف، فالخطوات التي تمّت في هذا الشأن حتى الآن رائعة ومهمة، وما زال العمل في بدايته، وكل الاهتمام اليوم منصبٌّ على كل الأندية بما فيها الأندية التي خارج صندوق الاستثمارات العامة، فوزارة الرياضة ما زالت تقدم لهم كل الدعم الممكن الذي يجعل كل الأندية في مستوى فني جيد، وهذا بالتأكيد سينعكس على قوة الدوري لرفع نسبة المشاهدة عالميًاً.


السعودية اليوم تعيش حالة تفوق كاملة على كل الأصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية؛ لذلك من المهم أن نواكب هذا التطور، وأن نعمل معه ولأجله حتى نشعر بقيمة الإنجاز، ونصل لكل الأهداف التي نصبو لها. وأنا يزعجني كما يزعج الكثير مثلي حالة التشاؤم والتشكيك في نجاح العمل، ولكل هؤلاء يجب أن نقول لهم كما قال الأمير محمد بن سلمان: «نحن سنستمر في إثبات أنكم على خطأ».

ودمتم بخير،،،

 

رابط المقال: 

 https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2137808


السبت، 1 يوليو 2023

في مملكة الخير «الحج آمن»

 

 

 

 

بعد السلام

في مملكة الخير «الحج آمن»

 

 

 



 

 لا يخلو موسم الحج إلى بيت الله الحرام من المواقف الإنسانية الرائعة، التي تسطرها الحكومة السعودية بمجموعة من الرجال والنساء الذين أخذوا على عاتقهم خدمة ضيوف الرحمن المتوافدين في كل موسم إلى المملكة العربية السعودية، هذه المواقف في ظل ثورة التقنية والمعلومات المتنوعة لم تعد حبيسة الذاكرة البشرية فقط، بل أصبحت تشاهَد في كل مكان، هذا الشرف العظيم الذي حظي به أبناء المملكة وبناتها لا يقدر بثمن، وأصبح اليوم مشاهَدا وملموسا في العالم كله. فقد توقفت كثيرًا عند حديث سيدة مسنة من دولة عربية، وهي تتمنى أن تقبل رأس كل المشاركين في خدمة الحجاج، تتحدث وهي في حالة انبهار كامل، لا يمكن تصنّعه بأي حال من الأحوال، ولن تشاهده في أي مكان يقدم خدمات كبيرة في غير بلاد الحرمين، فالمواقف كثيرة، والشعوب الإسلامية كافة تدين بالفضل لله -سبحانه وتعالى- ثم لحكومة خادم الحرمين الشريفين على كل الجهود المبذولة لخدمتهم، فحالة الرضا التي يلمسها الحجيج تعطي مؤشرًا كبيرًا عن حجم الجهد والعمل المبذول لتقديم كل الخدمات المناسبة لكل ضيوف بيت الله، فالمتابع عن بُعد لما يحدث في «مكة المكرمة» من استعدادات كبيرة، لن يلتفت لكل الحملات المغرضة التي تُشن في كل موسم على المملكة، وتحديدًا في فترة الحج، فالعمل والجهود الكبيرة كانت كفيلة بدحر كل الافتراءات التي كانت تطال المملكة العربية السعودية قبل بداية كل موسم حج.

نحن كمواطنين بكل فخر نحمد الله ونشكره الذي شرّف بلدنا المملكة العربية السعودية، وأكرمها بأن تكون راعية للحرمين الشريفين، مستضيفة لحجاج بيت الله الحرام في «مكة المكرمة»، وفي مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في «المدينة المنورة»، وفي كل موسم نؤكد فيه للعالم أننا نحمل هذه المسؤولية، ونؤديها على أكمل وجه متجاوزين كل المعوقات التي قد تعيق نجاح هذه العمل العظيم، فمن المستحيل أن تجد من يستطيع تنظيم أعداد كبيرة من البشر في مكان واحد، دون أن يحدث ما يعكّر صفو هذه الشعيرة العظيمة وإحدى الركائز التي بُني عليها الإسلام.

إن دور كل وسائل الإعلام اليوم، والتي تتابع رعاياها من كل مكان إبراز هذا الجهد العظيم الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين، متمثلة في الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، كأقل عمل تُكافأ به السعودية حكومةً وشعبًا على كل ما يحدث لحجاجهم من اهتمام ورعاية في «مكة المكرمة»، وأن يردوا من باب الأمانة والإنسانية والإسلام على كل من يروّج لأي حملة تستهدف أمن الحجاج في بلاد الحرمين السعودية. ففي كل موسم حج سيلمس الحجاج حالة التغيير والتطور الذي توليه المملكة لرفع مستوى الخدمات من أجل أن يصبح حجاج بيت الله في أفضل حال، ويغادرون وهم يعيشون حالة الفرح والانبهار مما وجدوا وشاهدوا على أرض مملكة الخير والبركة من اهتمام ورعاية طيبة.

وكل عام وأنتم بخير،،،



رابط المقال: 
https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2137295

في النصر (القرار الأخطر)

      بعد السلام في النصر (القرار الأخطر)     ربما يكون تصريح الم...