بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 15 سبتمبر 2005

النصر (الجديد) تنظيم إداري واستقرار فني سيعيدانه إلى منصات الذهب

جمهور النصر

سلطان محمد الزايدي
يعيش النصر هذه الأيام أجمل أيامه من النواحي الإدارية والمتمثلة في الاستقرار الإداري بعد ترؤس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن هذا الكيان الكبير.


- الأمور الآن أصبحت واضحة تماما والتوتر الذي كان ملازما لكل نصراوي في الفترة السابقة أصبح الآن في سماء النسيان.

- ها هو رئيس النصر الذهبي يعود من جديد ليعيد الأمور في النادي إلى سابق عهدها أربع سنوات قادمة سيعيش النصر والنصراويون باذن الله أجمل فترات النصر هذا التفاؤل يأتي من ثقتي بأن الأمير فيصل بن عبدالرحمن قدرة إدارية وفنية كبيرة ويملك الشيء الكثير لكي يقدمه للنصر.

- هذا شعوري وشعور الكثير من جماهير النصر.. كيف لا وهو خريج مدرسة الرمز الراحل الأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله في فن الإدارة.

- ثقتنا كبيرة في الله عز وجل ثم في سمو الأمير فيصل بن عبدالرحمن بأن يعود النصر منافسا قويا على كل الأصعدة هو رأي شخصي أجد نفسي مجبرا على كتابته كما أني متأكد أن هذا الرأي يرتاح له جميع الجماهير النصراوية.

- اختيار الأمير الوليد بن بدر من قبل رئيس النادي ليصبح نائبا له دلالة واضحة على القدرة الإدارية والحكمة الكبيرة التي يتمتع بها الأمير فيصل بن عبدالرحمن.


- صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن بدر من الكفاءات الادارية الناجحة في المجال الرياضي صاحب خبرة جيدة وفكر اداري ممتاز تجلى تميزه بشكل واضح عندما كان يعمل في الاتحادات الرياضية فهي شهادة أثبت له بانه من الرجال العاملين والمنتجين وسيرى النصر والنصراويون اعماله التي ستساهم في اعادة النصر إلى منصات التتويج ليس فقط في كرة القدم بل في جميع أنشطة النادي.

- لست مبالغا اذا قلت وجود شخصية رياضية بحجم الوليد بن بدر في النصر ستساهم في ان يصبح النصر من الأندية النموذجية في المملكة ان كان هناك اندية نموذجية.


- اهتمام نائب الرئيس الوليد بن بدر بالجماهير واعضاء الشرف وبانه سيسعى من أجل عودتهم للنادي والمشاركة في صنع انجازات النادي القادمة دلالة واضحة على روعة التخطيط لدى هذا الرجل.

رئيس النادي الأمير فيصل ونائبه الوليد يدركان تمام الادراك بأن المهمة غير سهلة وتحتاج منهم الصبر والتحمل ومما زاد في صعوبة المهمة بعد مشاهدتهم للارتياح الشرفي والجماهيري لهم مما يفرض عليهم العمل ليلا ونهارا من أجل خدمة هذا الكيان الكبير والغالي.


- كل تلك الأحداث الايجابية التي حدثت في الأيام الماضية في نادي النصر كان يقف خلفها رجل أثبت الآن مدى حبه وحرصه على استمرار هذا الكيان هو صاحب السمو الملكي الأمير جلوي بن سعود فبعد استقالة الأمير سعد بن فيصل تفرغ الأمير جلوي للنصر خوفا عليه من المستقبل الغامض المجهول فأخذ يبحث في كل الاتجاهات عن من هو الأنسب لقيادة النصر ولمدة أربع سنوات ليس تكليفاً بل فترة رئاسية يكون مختاراً من الجميع ومتفقاً عليه من أعضاء الشرف حتى وقع الاختيار على الأمير فيصل بن عبدالرحمن.

- هو انجاز يحسب للأمير جلوي فقد ساهم وبشكل مباشر في عودة الكثير من أعضاء الشرف ان لم يكن جميعهم (كل الشكر للك ياسمو الأمير فمعادن الرجال لا تظهر الا في مثل هذه المواقف).
- ما يحتاجه النصر الآن وتحديدا فريق كرة القدم هو الاستقرار الفني.

- الكابتن خالد القروني من المدربين المميزين له خبرة كبيرة في مجال التدريب ولديه القدرة الفنية الكفيلة باعادة النصر إلى منصات التتويج كل ماهو مطلوب الصبر عليه وتهيئة الجو المناسب والصحي لكي يقدم كل ما لديه فلم يعد المدرب الوطني في هذا الوطن المعطاء مجرد طوارئ لفترة مؤقتة الى أن يتم البحث عن مدرب آخر.

- وحتى يحقق القروني ما نتمناه يجب اعطاؤه الفرصة كاملة ربما يفعل ما عجز عنه المدربون الأجانب الذين قاموا بتدريب النصر في المواسم الثمانية الماضية.


- هنا يجب أن يظهر دور رئيس النادي الأمير فيصل بن عبدالرحمن في العمل على توفير الجو الصحي المناسب للمدرب والمتدرب.

- الآن يحق لجماهير النصر أن تفرح فقد اقترب موعد اعتزال نجمهم الكبير ونجم النجوم ماجد عبدالله ولن تنتهي فترة رئاسة الأمير فيصل بن عبدالرحمن قبل أن تشهد الجماهير الرياضية داخل وخارج الوطن حفل توديع نجم الوطن الأول ماجد عبدالله.


الجمعة، 2 سبتمبر 2005

ماجد الأسطورة.. ماذا يحدث لك؟

هل تملك أن ترد على سؤال كهذا؟!
لماذا يترك إعلامنا الرياضي كل الأحداث الرياضية ويلتفت لك؟
ألا يعلمون أنك قد اعتزلت منذ سنوات مضت.. فلماذا أنت؟
ماجد.. هل تملك جواباً على كل ما طرحت؟!
* في السابق كنا نقول ماجد عبدالله داخل الملعب شبح مخيف لكل الخصوم والمنافسين وحتى يفقد هذا الشبح جزءا من قوته وتوهجه يجب أن يتدخل بعض أصحاب الميول الأخرى للحد من خطر هذا الشبح مستغلين الإعلام المقروء والمرئي أحياناً في ذلك.
* نجم كماجد عبدالله كنا نجد لهم العذر فيما يفعلون.. فماجد يجب أن تمارس معه كل ما هو مسموح حتى تستطيع أن تقلص ولو جزءا بسيطا من إبداعاته داخل المستطيل الأخضر وذلك من خلال ما كانت تكتبه بعض الصحف عنه والهدف من ذلك أن يفقد ماجد قبل أن يدخل أرض الملعب جزءا من تركيزه حتى يستطيع منافسوه أن يلعبوا براحة.. تلك هي دوافعهم عندما كان نجم النجوم ماجد في الملاعب.
* أما الآن بماذا يضايقهم ماجد؟
* بعد مباراة منتخبنا مع الأوزبكي في الرياض والتي من خلالها ضمن منتخبنا التأهل لنهائيات كأس العالم للمرة الرابعة على التوالي بدأ الهجوم على ماجد وادخلوا سامي الجابر في مقارنة معه معتمدين على أن سامي حقق إنجازات مع ناديه والمنتخب تفوق تلك التي تحققت بوجود ماجد.
* هذه يمكن الرد عليه بسهولة فلم يكن سامي وحده من حقق تلك الانجازات وسيرد عليّ آخر ويقول: ماجد أيضاً لم يكن وحده..
* لكن هناك فرق.. ماجد كان له الفضل المباشر بعد الله في تحقيق الكثير من تلك الانجازات فقد كان وجود ماجد داخل الملعب يعني الراحة والاطمئنان لنا.
* عندما يغيب ماجد عن أية مباراة فإن غيابه يصبح واضحاً ومؤثراً حتى على الجماهير.
o اما سامي هو لاعب مهم لكن من منا يشعر بغيابه إذا غاب حتى في ناديه الهلال ربما فئة كبيره منهم لا يشعرون بغيابه فهم كانوا يشعرون بغياب يوسف الثنيان ويخيفهم غيابه أكثر من سامي تلك هي الحقيقة لمن يُسَغي لكلام العقل .
* ماجد أحمد عبدالله له خصوصية خاصة ينفرد بها عن غيره.. هو يصنف أو تاريخه يضعه مع النجوم الكبار في العالم أمثال بيليه نجم العالم والبرازيل،
ومارادونا نجم العالم والأرجنتين، وخولييت النجم الهولندي، وفان باستن النجم الهولندي، وفلدير ما نجم كولومبيا وغيرهم
هذه هي مكانة ماجد ولن نقبل أن تكون له مكانة أخرى غير ما ذكرت فأريحوا أنفسكم من مقارنة سامي الجابر نفسه لا يتمناها فقد قال في أكثر من مناسبة ان لا تقارنوني بماجد عبدالله .........

في النصر (القرار الأخطر)

      بعد السلام في النصر (القرار الأخطر)     ربما يكون تصريح الم...