بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 29 أغسطس 2021

خالد مسعد وجرس الإنسانية..!

 

 

 

 


 

 إن التعاطف الكبير الذي حظي به النجم الجماهيري المعتزل خالد مسعد لم يكن مستغربًا على مجتمع إسلامي مترابط كالمجتمع السعودي، فالمشاركات الإنسانية السعودية تكاد تكون الأبرز من بين كل المجتمعات الإسلامية والعربية والعالمية، وكثير من المبادرات الإنسانية الكبيرة التي تقوم بها الحكومة السعودية تعكس مدى حرص هذا الشعب على الوصول إلى كل عمل فيه خير ودعم لكل المستضعفين حول العالم.

قصة خالد مسعد قد تكون قصةً إنسانيةً خاصةً، لها تفاصيل معينة يكمن بروزها وانتشارها بحكم جماهيرية هذا النجم الذي أفنى جزءًا كبيرًا من حياته في ميادين الكرة، سواء مع المنتخب السعودي أو مع ناديه الأهلي، وأي نجم يحظى بكل تلك الجماهير بعد اعتزاله سيعيش حياةً مختلفةً لم يعتد عليها، وسيتغير نظام حياته الذي اعتاد عليه، وربما سيشعر بالوحدة وقلة الاهتمام، وهذا أمر طبيعي، فحياة النجوم مرتبطة دائمًا بعطائهم، وحين يتوقف هذا العطاء ولا يجد هذا النجم طريقًا يكمل به حياته يمنحه ذات الوضع السابق قد تكون النتائج عكسيةً، ويبدأ في مرحلة جديدة تتسم بالسوء والهروب من واقعه المرير، ومن هنا يبدأ ناقوس الخطر يطرق حياته، ولن يستطيع أن يظهر نفسه في أي شيء يقدمه، طالما أن الإحساس بالاهتمام وبقيمة العمل الجديد الذي يقوم به لم يصل للمرحلة السابقة من حياته.



في واقع الأمر قصة خالد مسعد وما يحدث له منذ سنوات ليست هي الأولى ولن تكون الأخيرة، فهؤلاء النجوم يحتاجون الاهتمام، ولن يكون هذا الاهتمام بتقديم المساعدات لهم، سواء كانت ماديةً أو معنويةً، هم يحتاجون أن يبقى إحساسهم بأهميتهم وبدورهم في المجتمع ما زال مستمرًا بذات التوهج، لا يمكن أن يكون حجم الإدراك عند كل البشر بذات المقياس، وخصوصًا النجوم منهم، فهناك نجوم يسعون لتعويض ما قد يخسرونه من اهتمام في البحث عن تحدٍّ جديد، كأن يقرر إكمال حياته في البحث عن العلم، وأن يصبح أكاديميًا في مجاله أو في مجال مختلف وهم كثر، على سبيل المثال: حاتم خيمي وحمزة إدريس وغيرهما كثر.

وهناك من يجد أن استمراره في مجال كرة القدم قد انتهى بلحظة اعتزاله، ويبدأ بشقّ طريقه في مجال آخر، كأن يصبح رجل أعمال معتمدًا على ثروته التي جناها طوال تلك السنوات من كرة القدم، والبعض يكمل في ذات المجال إما مدربًا أو محللًا فنيًّا في القنوات الرياضية أو إداريًّا، وجميعها مجالات جيدة يستطيع النجم أن يكمل حياته من خلالها، لكن الإشكالية تكمن عند من يشعر أن حياته توقفت لحظة اعتزاله، هذه الفئة من النجوم هم من يجب أن يوضعوا تحت نظر المسؤول، وتكون الحلول حاضرة لمساعدتهم، قد يقدم لهم المال، وقد يكون هذا المال سببًا في تدهور حياتهم وهم يحتاجون إلى رعاية أكثر من توفر المال، ولا يجب مناقشة حال هؤلاء النجوم عبر المنابر الإعلامية حتى لا تتفاقم الأزمة، ولا يمكن أن نقدم براءة المسؤولين حين نشرح مساهماتهم إعلاميًا، وماذا قدموا من أجل هذا النجم أو ذاك، كل ما في الأمر هو التركيز على احتواء أزمة هذا النجم، والبحث بكل سرية في طرق إعادته إلى المجتمع كنجم صال وجال في مجاله فترة شبابه الأولى، وها هو الآن يعود نجمًا بشكل مختلف، من هنا يحضر النجاح الحقيقي للمسؤول، البشر جميعهم يخطئون، لكن العمل الحقيقي يكمن في أن نعيد تأهيل هذا النجم نساعده على تجاوز أخطائه، ونعيده نجمًا كان ذات يوم عنصرًا مهمًّا في مجاله لحياة جديدة يكون فيها بذات الأهمية والاستقرار.

النجم الكبير خالد مسعد يسلط الضوء رغم سوء حالته لعمل مهم يجب أن يتنبه له المسؤولون، بأن تكون هناك لجنة رسمية في وزارة الرياضة أو أي وزارة أخرى تقوم بتقديم دراسات تختص بكل من توقفت حالة الإبداع عندهم بسبب كبر السن، أو بسبب ظروف الحياة الصحية أو الاجتماعية، والعمل على أن يكون لهم دور في الدعم والتشجيع لكي يعودوا من جديد ويشعروا بأهميتهم.

ودمتم بخير...

 

 

رابط المقال : 

 https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2080256

الأحد، 22 أغسطس 2021

قصص حمدالله وقصصهم معه..!

 

 

 يقدم النجم المغربي «حمدالله» في النصر مستوى فنيًّا كبيرًا، وله تأثيرٌ في الكثير من المباريات التي شارك فيها ولعب الدور الأبرز في تحديد نتيجتها، وفي حالة غيابه عن أيّ مباراةٍ يكون لهذا الغياب التأثير الأبرز على الفريق، وكل الأندية المشاركة في دوري الأمير محمد بن سلمان يتمنون وجود نجمٍ بحجم «حمدالله» ضمن التشكيلة الأساسية، لكن في واقع نجوم كرة القدم وما يحدث معهم من تقلباتٍ لا تجد نجمًا كامل المواصفات، فالنجوم المؤثرون تشوبهم أحيانًا تصرفاتٌ تؤثر على طبيعة عملهم داخل منظومة الفريق؛ لأن فيه نجومٌ تتحكم فيهم مزاجيتهم وعدم قدرتهم على التأقلم مع الأنظمة الموضوعة من قبل إدارة الكرة في الفريق، ونجومٌ آخرون يتصرفون بنرجسيةٍ عاليةٍ وأن وجودهم في الفريق مؤثر، ومن هذا المنطلق يحقّ له أن يفعل ما يشاء دون أن تطوله بنود النظام وعقوباته الموضوعة، ناهيك عن بعض النجوم الواعدين الذي يخسرون مستقبلهم بعدم قدرتهم على أداء عملهم الفني بالشكل الجيد، بعد أن يوقّعوا عقودهم الاحترافية الأولى وبمبالغ ضخمة لم يحلم بها في يومٍ من الأيام، بعدها يبدأ الوضع الفني لديه بالانهيار إلى أن يصل إلى مرحلةٍ يصعب عليه مجاراة عناصر الفريق، ويبدأ يفقد قيمته الفنية ليصبح خارج حسابات المدرب.

لكن النجم المغربي «حمدالله» حالةٌ مختلفةٌ بعض الشيء؛ لأن نجوميته طاغية، وكل تصرفاته تحت المجهر من الجميع، ويمكن أن تفسّر حسب الاستفادة منها، فالمنافسون يسعون لتضخيم أيّ حدثٍ حتى يخرج هذا النجم من الملعب، ويفقد التركيز، والمناصرون يرون أن الكيان أهم من أيّ نجمٍ؛ لذلك يكون النقد حادًّا وشرسًا في بعض المواقف، وكل هذه الأشياء مرتبطةٌ بعقلية اللاعب ومدى نضجه، بمعنى أن النجم الكبير «حمدالله» يستطيع أن يتفادى بعض التصرفات التي يُتعمد إحداثها بين الفينة والأخرى، كأن يستجيب لتغيير مدربٍ دون أن تظهر عليه علامة الامتعاض؛ حتى لا يجد مثل هذا الحدث تضخيمًا، ويكون مصدرًا للتأويلات والاستنتاجات والشائعات التي يتبنى الإعلام المنافس نشرها، مثل خروجه من التمرين وتوجهه إلى المطار، ومن ثم المغادرة للمغرب دون إذنٍ من الإدارة، كل هذه التصرفات يستطيع أي النجم تجاوزها حين يعمل على ضبط النفس، وتكون عنده ثقافة الفريق الواحد والمصلحة المشتركة لإنجاح هذا العمل وتحقيق النتائج الإيجابية، وفي هذا الجانب لا يجب أن نغفل العمل الإداري وطريقة التعامل مع كل لاعبي الفريق، كلٌّ حسب حالته النفسية والانفعالية والمزاجية، فالنجم الصغير في السنّ يجب أن يكون عامل التوجيه والمتابعة مستمرًا معه حتى لا يخسر موهبته، والنجم صاحب الخبرة تعمل الإدارة على ضبط سلوكياته من خلال التعامل معه وفق العقد المبرم بينهم، فالعمل الاحترافي الإداري في كرة القدم يحتاج لمرونة، وهذه المرونة تخضع لتفاصيل العقد، وطالما أن اللاعب يسعى جاهدًا لحفظ حقوقه فالنادي أيضًا من يجب أن يحفظ حقوقه من خلال فرض النظام والانصياع له من قبل الجميع، كذلك الجمهور له الحقّ في أن تكون الشفافية حاضرةً معه حتى لا يصبح ضحيةً للشائعات، وتكون هناك فرصةٌ لإثارة الخلافات والاختلافات فيما بينهم، وتصبح عملية الدعم مرتبطةً ببعض التحزّبات والفرق، فهناك مَن سيدعم الفريق ويقف معه، وهناك في الطرف الآخر مَن سيرفض الدعم ويطالب بالتغيير ويصبح النادي في دوامة التغييرات والتخبطات.



وقفة:

كرة القدم لعبةٌ جماعيةٌ جميلةٌ لا تخلو من الأحداث والمتغيرات، ومَن يملك خبرة التعامل مع كل أحداثها سيقدم عملًا كبيرًا تتحقق من خلاله النتائج الإيجابية.

ودمتم بخير،،،

 

رابط المقال 

 https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2079529



الثلاثاء، 17 أغسطس 2021

دورينا بمليار و600 مليون

 

 

 


 التوقعات تشير إلى أن الدوري السعودي للمحترفين هذا الموسم سيكون الأبرز من عدة نواحٍ، ولعل أهمها الجانب الفني الذي سيكون مهمًّا للمتابع الرياضي، ناهيك عن الجوانب الأخرى التي تملك أيضًا نصيبًا مهمًّا من الأهمية على الصعيد الاستثماري والاقتصادي للأندية ولاتحاد الكرة، وكذلك على المستوى الإعلامي الذي سيفرز مادةً إعلاميةً مثيرةً وقويةً تدعم إثارة هذا الدوري وقوته، فكل المؤشرات السابقة على قوة الدوري جاءت بعد التحسن الكبير في عملية الإنفاق على كرة القدم السعودية؛ بهدف عمل نقلةٍ نوعية مهمة تجعل هذه اللعبة تعيش مراحل مهمة في عملية التطوير والتحسن على كافة الأصعدة الإقليمية والقارية والعالمية، وحتى نصنع منتخبًا قويًّا كنّا نحتاج لمثل هذه الخطوات، وكذلك حتى نصنع الدوري القوي كنّا نحتاج لمثل هذا الحجم من الإنفاق، وحتى نؤسس انتشارًا واسعًا لكرة القدم السعودية كنّا نحتاج لعمل الكثير مما نشاهده اليوم وننتظره في المستقبل.

اليوم تجاوزت القيمة السوقية للدوري السعودي المليار و600 مليون ريال سعودي، وهو مبلغٌ ضخمٌ لا يمكن أن تجد في الماضي من يتوقع أن نصل لهذا المستوى من الدعم والإنفاق، وهذا يؤكد اهتمام الحكومة السعودية بالجانب الرياضي، وخصوصًا من قبل ولي العهد -حفظه الله- الرجل الذي تحدث للسعوديين قبل أربع سنواتٍ أن التغيير والتطوير سيكون شاملًا لكافة المجالات في السعودية، وها هو يفي بوعوده ويقود نقلةً نوعيةً غير مسبوقة للرياضة السعودية، ونتطلع لمزيدٍ من الحراك الرياضي المثمر في المستقبل القريب طالما أن الطموح كبيرٌ والرغبة صادقةٌ وحقيقيةٌ والدعم موجود، فإن السنوات القليلة القادمة ستشهد حالةً من التفوق السعودي رياضيًّا، والكل سيلمس ذلك ويسعد به.



نعود لدورينا الذي انطلقت جولته الأولى هذا الأسبوع، ونتمنى أن تكون كل القرارات التنظيمية للمسابقات الكروية وفق قوانين واضحة لتساهم في رفع المستوى الفني للبطولة، وجميل جدًّا أن يعمل الاتحاد السعودي لكرة القدم على تفادي الأخطاء السابقة، إذ لا نريد أن نشاهد الأخطاء نفسها سواء على الصعيد الفني أو الإداري، بل نريد أن نلاحظ تحسنًا في عمل كل لجان اتحاد الكرة وخصوصًا لجنة التحكيم، فالأخطاء من حكام المباريات أصبحت مرفوضةً لوجود تقنية الفيديو. وقفة:

القوانين والأنظمة الواضحة كفيلةٌ بإنجاح أي عملٍ حين تطبق بالشكل الصحيح على الجميع بمبدأ العدل والمساواة.

ودمتم بخير...

zaidi161@ 


رابط المقال : 

https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2078891

الجمعة، 6 أغسطس 2021

في الألعاب الأولمبية لم تنجح السعودية

 

 

 في كل الأحوال لن يتغير شيء حين تسير الأمور في الاتجاه الخطأ، ولا يمكن أن نستطيع أن نبني آمالًا على هذا الأمر في المستقبل، فبعض الأشياء الحياتية واضحة المعالم منذ البداية، ويمكن لأي فردٍ أن يستشعر بوادر النجاح أو الفشل منذ الخطوات الأولى في هذا الأمر؛ لذلك كلّ عملٍ في الحياة يحتاج إلى خطةٍ تُبنى على أسسٍ سليمةٍ وفق دراساتٍ كبيرةٍ؛ حتى لا تكون الخسائر كبيرةً في كل الاتجاهات، فلا أحد يملك صكوك النجاح، ولا أحد يبقى طوال عمره تحت وطأة الفشل، كلّ شيءٍ يتغير، وهذا التغيير يحتاج تفكيرًا وعملًا ورغبةً صادقةً؛ حتى تتحقق النتائج الجيدة مهما صاحبها من إخفاقات، إلا أن الصبر والمثابرة والعمل سيحولون هذا الإخفاق أو النجاح الجزئي إلى نجاحٍ باهرٍ يليق بحجم العمل والجهد المبذول.

ففي كل مرةٍ تشارك السعودية في الألعاب الأولمبية يظهر الإخفاق جليًّا، وكأننا لا نملك الإمكانيات التي تضع اسم المملكة في سجل الميداليات الأولمبية، هذا أمرٌ محبطٌ ولا يليق بهذه الدولة العظيمة التي تُعتبر كمساحةٍ شبه قارة، من هنا ننظر لحجم الخلل ونسعى لتسليط الضوء عليه، فقد مرَّ على اللجنة الأولمبية في السعودية أكثر من مسؤولٍ، كان حديثهم في البداية يرسل إشارات التغيير والوصول لمشهدٍ أفضل عن كل المشاهد السابقة، التي كان يخرج بها العمل الرياضي السعودي في الألعاب الأولمبية، لكن في كلّ مرةٍ نفاجأ بمزيدٍ من الخذلان والإخفاق، فكلّ المشاريع السابقة التي كانت تستهدف صنع لاعبين يتفوقون في الألعاب الأولمبية الفردية منها والجماعية باءت بالفشل -مع الأسف- وهذا أمرٌ يضع المتابع الرياضي في حيرةٍ من أمره. فأين الخلل ومَن المسؤول؟



لكي تنجح اللجنة الأولمبية في صناعة جيلٍ جديدٍ يمكن أن يتفوق في المستقبل في الألعاب الأولمبية يجب في البداية أن نعيد النظر في كلّ المشاريع السابقة، ونعمل على صياغة الأهداف من جديد، مع تكوين فريق عملٍ جديدٍ يملك من الخبرة الشيء الكبير في هذا المجال، حتى لو اقتضى الأمر الاستعانة بالخبرات الأجنبية التي لها سجلٌّ حافلٌ من الإنجازات في مثل هذه النوعية من البطولات، وفي نفس الوقت لا يمكن أن نحمل وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية ما حدث في طوكيو 2020 من إخفاق، هو رجلٌ متحمسٌ ومتعطشٌ لأن يفعل لرياضة الوطن شيئًا كبيرًا ومهمًّا، جميعنا يلاحظ شغفه ورغبته في فعل شيء، لكن كل هذه الأشياء لا تكفي، فهو في حاجةٍ إلى خطة عملٍ حقيقيةٍ تُرسم من خلالها كل الأهداف والاستراتيجيات العامة، مع وضع خطة عملٍ لكلّ الاتحادات كما قال قبل أولمبياد طوكيو، بحيث يصبح لكلّ اتحادٍ وضعه الإداري السليم الذي يتيح له العمل بشكلٍ رسميٍّ وفق ضوابط واضحة، مع توفر الميزانيات التي تساعد على نجاح العمل؛ وبالتالي كلّ اتحادٍ يعمل وفق خطةٍ واضحةٍ تتوفر كلّ مكوناتها وعناصرها، وبهذا الأسلوب الإداري سيكون العمل أكثر دقة، وتصبح الصورة واضحةً أمام الجميع، ومَن يملك الإمكانيات كقدراتٍ إداريةٍ من ناحية وضع الخطط والاستراتيجيات سيجد نفسه حين يخوض في المشاركات الرسمية أمام نتائج عمله ومجهوده طوال الفترة الماضية.




في السعودية مواهب كثيرةٌ في مختلف الألعاب الفردية تحديدًا، وصناعة لاعبٍ للمشاركة في لعبةٍ فرديةٍ ليس بالأمر الصعب، وهو الطريق الأسهل للحصول على ميداليات كثيرة في الألعاب الأولمبية القادمة، كلّ ما في الأمر أن نجد مَن يجيد اكتشاف هؤلاء الموهوبين، وأن يوضع لهم برنامج تدريبي جيد، ومن ثم سنجد النتائج تتطور من بطولةٍ لأخرى.

رابط المقال :

https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2077811

ودمتم بخير،،،

في النصر (القرار الأخطر)

      بعد السلام في النصر (القرار الأخطر)     ربما يكون تصريح الم...